"ناسا" تلفت إلى أنها تخطط لدراسة المشاهد من منظور علمي، مشددة على عدم وجود دليل على أن الظواهر الجوية غير المحددة "هي من خارج الأرض في الأصل".
قالت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، إنها ستشكّل فريقاً لدراسة الظواهر الجوية المجهولة وغير المحددة، وهو المصطلح الأحدث والمستخدم حالياً للإشارة إلى "الأجسام الطائرة المجهولة".
وأضافت في بيان أن الفريق المستقل الجديد "سيبدأ عمله، في وقت مبكر من الخريف المقبل، لفحص الأحداث التي لا يمكن تحديدها على أنها طائرات أو ظواهر طبيعية معروفة".
وأوضحت أن فهم الظواهر المجهولة التي تحدث في الغلاف الجوي "يهمّ الأمن القومي والسلامة الجوية".
وأشارت إلى أنها تخطط لدراسة هذه المشاهد من منظور علمي، مشددة على عدم وجود دليل على أن الظواهر الجوية غير المحددة "هي من خارج الأرض في الأصل".
وسيحاول فريق الدراسة بقيادة عالم الفيزياء الفلكية، ديفيد شبيجل، تحديد البيانات الموجودة على "الظواهر الجوية غير المحددة"، ومعرفة أفضل الطرق لالتقاط البيانات عليها في المستقبل.
ومنذ أيام، وخلال عمليات المراقبة الراديوية المستمرة لمجرّة حلزونية تُعرف باسم NGC 2082، اكتشف علماء الفلك مصدراً راديوياً غامضاً ومشرقاً ومضغوطاً، أطلق عليه اسم J054149.24–641813.7.
ميادين + وكالات
0 comments :
Enregistrer un commentaire
التعليق على هذا المقال